الأحد، 19 ديسمبر 2010

دعواتكــــــم(ادعيلى شكرا)

السلام عليكم زى ما انتم عارفين فى مناسبه سعيده لكل طلاب الجامعات الا و هى الامتحانــــــات و طبعا بسبب هذه المناسبه انا اسف انى مش هقدر اتابع لا مدونتى ولا مدوناتكم و ستستمر هذه المناسبه لمده شهر من الان لذلك انا بترجاكم تدعولى بصالح دعائكم عسى ان تكون دعوه بسبب فى تقديرى يكون عالى ان شاء الله و انا ان شاء الله هــ دعليكم كلكم بالاجماع مره تانيه انا اكرر اسفى و جزاكم الله خيرا دعواتكـــــــم(لاتنسونا من صالح دعائكم)

الاثنين، 13 ديسمبر 2010

كل أحد، لاأحد، أحد ما، أي أحد


قصة عن أربعة أشخاص أسماؤهم: كل أحد، لاأحد، أحد ما، أي أحد:

كانت هناك وظيفة مهمة لابد من إنجازها وطُلب من (كل واحد) أن ينجزها.

(كل أحد) كان متأكداً أن (أحداً ما) سيقوم بها.

(أي أحد) كان يستطيع أن ينجزها لكن (لاأحد) أنجزها

(أحد ما) غضب لذلك لأنها كانت وظيفة (كل أحد)،

(كل أحد) ظن أن (أي أحد) يستطيع أن ينجزها لكن (لاأحد) أدرك أن (كل أحد) لن

ينجزها وانتهى الأمر بأن (كل أحد) ألقى اللوم على (أحد ما) عندما لم ينجز

(كل أحد) ماكان يستطيع (أي أحد) أن ينجزه

حد فاهم حاجه  (:

الجمعة، 10 ديسمبر 2010

سلم نفسك... المكان محاصر


انا مش جاي اهددكوا ولا حاجة ^_^
استنوا بس
انا هاقولكم عايز ايه منكم
بس اسمعوونى للآخر

✿✿ (◡‿◡✿) ✿✿

اسمع رب العالمين بيقولك ايه في سورة نوح ؟؟

( فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا * يرسل السماء عليكم مدرارا* ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا* مالكم لا ترجون لله وقارا* وقد خلقكم أطوارا)
{نوح10-14}

✿✿ ------------------- ✿✿

استنى و اسمع دي!!!!!

ويا قوم استغفروا ربكم ثم توبوا اليه يرسل السماء عليكم مدرارا ويزدكم قوة الى قوتكم ولا تتولوا مجرمين )


✿✿ ------------------- ✿✿

طيب اسمع دى كمان !!!!!!!!!!!!!!!


وَأَنِ سْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُو إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَّتَاعاً حَسَناً إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ وَإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ

✿✿ ------------------- ✿✿

عايز كمان اقرأ دي!!!!!!!!!!!!!!

-(وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ للَّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ

✿✿ ------------------- ✿✿

وكمان دي معلش اقرأها كده

وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ

✿✿ ------------------- ✿✿

هاااا ........فهمت انا اقصد ايه :))

مستنى ايه ؟؟؟؟؟؟؟
(。◕‿◕。)

✿✿ ------------------- ✿✿
ولا تنسونى من دعائكم
اخوكم فى الله.....................

الاثنين، 6 ديسمبر 2010

كل عام وانتم الى الله اقرب

اقدم التهنئه الى المسلمين فى كل انحاء العالم  و الى كل متابعين مدونه الشاب الصح
كل عام وانتم بخير اسأل الله ان يكون هذا العام مليئ بالخير و اليمن و البركات وان يحقق كل منا احلامه و امنياته.
و عام  فرحتنا الحقيقى عام تحرير المسجد الاقصى.

الأحد، 5 ديسمبر 2010

فتاة تروي حديث توبتها(مؤثره و واقعيه)


القصه طويله و لكن ارجو القراءه لانها مؤثره جدا جدا
في ليلة .. كانت كباقي الليالي ربما.. ولكن لم تكن بالتأكيد كذلك بالنسبة لي
كنت أتقلب في فراشي كثيرا ولم أستطع النوم.. كنت خائفة كثيرا ولم أعرف لماذا؟

كانت الرابعة بعد منتصف الليل .كان الخوف يسيطر علي تماما ! وكل شئ كان مظلماً أمامي !

بدأت أقرأ ما أحفظ من سور .. قد حفظت كثيرا منها ولكن معظمه بل أكثره قد ضاع .. ونسيته مع قلة مراجعتي له
هدأت قليلا.. ولكن الخوف لا زال يلازمني …. أغمضت عيني وجعلت أتذكر كان شريط حياتي كله يمر أمامي.. أتذكر من طفولتي ما أتذكره وكيف بعد أن كبرت جعلت أتذكر ذنوبي الكثيرة وصلاتي التي غالبا بل دائما ما كنت أؤديها بتكاسل شديد وبنقر كالغراب .

تذكرت صديقتي التي كنت ألتقي معها والتي كانت مثلي أنا تلعب وتلهو لم تفكر يوما في الموت !! ولا أنا !! كيف أنها في يوم خرجت ، ثم عادت .. ولكنها عادت داخل ذاك الصندوق . نعم ، ماتت في حادث سيارة.

تذكرت نفسي لو أنه جاءني ملك الموت ليقبض روحي ، فما عساي أخبره ؟!

أأنا مستعدة للموت ؟ أعملت ما يكفيني ؟!
أتراني أكون من أهل الجنة أم من أهل النار؟
..لا.. بالطبع سأكون من أهل الجنة … ولكن بماذا سأدخل الجنة ؟!
ماذا فعلت لأكون من أهلها ؟ وماذا قدمت لنفسي لأدخلها؟
أمن صراخي اليومي على أمي ؟! أم من غيبتي ونميمتي لصديقاتي ؟! أم من تبرجي ولباسي؟! أم من الأغاني والأفلام والبرامج المليئة بما يغضب الله غز وجل
سكتُّ قليلا … .. ولكني بالتأكيد أفضل من غيري.

لكن أفضل ممن ؟

تذكرت تلكم الفتيات الطاهرات العفيفات اللاتي كنت ألاقيهن في المسجد
كيف أن الواحدة منهن مستعدة أن تدفع حياتها ثمنا ولا يرى منها خصلة من شعرها .
فأين أنا منهن ؟!

قلت في نفسي : ألي عهد من الله أنه لن يتوفاني حتى أتوب ؟!
ألي من الله عهد أني لن أموت الآن أو غدا ؟!
أأعطاني ربي عهدا أنه سيغفر لي ويدخلني الجنة ؟!

... قمت من مكاني وأنا خائفة مرتعبة وفي عيني تجمدت دمعتان
توضأت وقمت أصلي وأنا أرتعد خوفا
وأثناء الصلاة .. فوجئت بنفسي حينما وجدت عيناي تفيضان بالدموع ! فلقد كانت المرة الأولى
التي تبكي فيها عيناي

نعم … فقد كان كل بكائها من قبل على الدنيا ! والآن هي بالفعل تبكي بحرقة ، تبكي خشية لله عز وجل تبكي على ذنوب كثيرة وعظيمة ارتكبتها وهي لا تبالي وهي تظنها هينة

(( وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم ))

فشتّان بين البكاءين .
لا تصدقوا كيف أحسست بمعنى تلك الآيات التي كنت أتلوها وكأنني أتلوها لأول مرة
علما بأنني أصلي بها نفسها منذ سنوات عديدة

بقيت ساجدة لوقت طويل لم أشعر به
الشيء الوحيد الذي شعرته والذي أحسسته بالفعل أني بين يدي العظيم بين يدي خالقي ومصوري
فصرت أدعوه وأستغفره كثيرا وأحمده
وعزته وجلاله أني أحسست بالفعل أنني بين يديه

لم أصدق نفسي ماذا كنت أقول ... كنت أدعوا بأدعية ما علمت أني أعرفها من قبل .. صارت شفتاي تنطقان وقلبي الوحيد .... الذي يدفعهما.
وبعد أن انتهيت من صلاتي .. سلمت

وبدأت أتذكر ما أتذكر من ذنوبي التي عملتها ... وبدأت أنظر إلى نفسي وأقول :
ما الذي جعلك يا يداي تتحركين ؟ وقلبي من جعله ينبض وعيناي وأذناي وقدماي .... وكل شيء وصرت أنظر إلى كل ما حولي ... فكيف لبذرة صغيرة أن تصير شجرة عملاقة ؟
قلت لنفسي : أين كنت كل هذه السنين ؟! .. أين أنا وأين غفلتي ؟ كيف لم أشعر به وقد كان قريباً مني !
شعرت فعلا بعظمته .
كيف لهذا الإنسان أن لا يشعر ، يبطر ويكفر ولا يحمد ، لا يصلي ولا يشكر !

وهو ... يمهله .. ويرزقه ولا يرفع عنه نعمته .. بل ويزيده رزقا بعد رزق في المال والولد وكل النعم

كيف لهذا الإنسان وهذا الخالق العظيم .. يقول له ..تب,, أغفر لك كل ذنوبك
لا بل وأبدلك سيئاتك كلها حسنات مكانها. ويرفض ! ويقول لا .. لا أريد !

كيف له ذلك ؟ ألا يعلم أنه لابد له من أن يموت يوما ؟!
ألا يتذكر كم سيعيش من السنين ؟
سبعون ... ثمانون ... مائة .. أو حتى مائتي سنة .. ثم ماذا ؟

ثم إلى مرتع الدود .. ثم إلى تحت التراب .. ثم إلى الظلمات
من ينير ظلمة ذلك اليوم ؟ من يؤنس وحشته تلك الساعة؟

من يسري عنه ؟ من يطمئنه ؟ من يكون برفقته ؟

أو .... من يدفع عنه العذاب حينئذ ؟
أين فنانوه الذين تعلق قلبه بهم ؟ وأين أصحابه الذين شاركوه لهوه وعبثه ؟
أين أهله الذين غفلوا عنه ؟ هل ينفعونه الآن ؟!

كم من السنين سيعذب في قبره قبل القيامة ؟

قلت في نفسي : أين هو فرعون اليوم ؟ أين هم الجبابرة الذين طغوا منذ آلاف السنين ؟
يا إلهي … .لازالوا يعذبون إلى الآن ! (( ولعذاب الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون))

ثم تخيلي يا نفسي ستقفين على أرض المحشر خمسين ألف سنة ! في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة حافية عارية لا أكل ولا شرب.. تموتين عذابا.. ولا تموتين

ثم تخيلي لو أنك دخلتي جهنم
ستحتاجين لتسقطي فيها سبعون سنة !! (( أي مثل عمر ابن آدم )) .. ثم قد تبقين فيها سنة ، مائة ، ألف مليون سنة ، الله أعلم

وما بالك بمن هو خالد فيها
قلت لها : أيا نفس ويحك
ألا تبصرين ؟! ألا تفقهين ؟! أم أنك لا تدركين ؟ !

ألا تتوبين إلى الله ! ألا تنقذين نفسك !
لا زالت لديك الفرصة لتنقديها قبل أن يتخطفك الموت !
عندئذ لا توبة ولا رجوع

عندئذ ستندمين.. بل! ستتقطعين ندما على هذه الأيام التي ضاعت منك وأنت تؤجلين توبتك ... عندها ورب العزة لن ينفع الندم ولن تنفع التوبة

عندها ستقولين دما وحرقة : (( رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت )) وسيقال لكِ : (( كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون ))

قمت من مجلسي مع سماعي لأذان الفجر
صليت الفجر .. وجلست أقرأ قليلا من كتاب الله الذي كنت قد هجرته منذ رمضان السابق أو ربما قبله
بقيت حتى طلعت الشمس !! و ذهبت إلى فراشي !! كان في قلبي سعادة عظيمة أحسست بها
وأنا أمسح دمعاتي التي نزلت على خدي ، وكأنما تنزل مع كل قطرة منها خطاياي وذنوبي

وكأنها كانت تنزل لتغسل قلبي وتطمئن نفسي

وربي أنه كان شعور .. لم أشعره مع أي سعادة في حياتي .. وأنها كانت فرحة لم أشعر
!!! بمثلها من قبل

فجعلت أقول وأردد (( الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب ))
فصدق الخالق .. صدق الذي لا إله غيره .. والذي ما في الدنيا أعظم من ذكره
سعادة واطمئنان في الدنيا .. وفي الآخرة « مالا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على
قلب بشر >>
فمالنا لا نكسب دنيانا و أخرانا ؟!

لا نترك توافه تظلنا مالنا لا نترك الأغاني مثلا ؟ والله إني احتقرت نفسي كيف كنت أسمعها
فما كانت تزيدنا إلا هما وغما وحزنا ، ما كانت إلا تظلنا وتجعلنا كالمعتوهين

الله قد جعل لجميع شهواتنا مخرجا في الدنيا فمالنا لا نصبر فنقضيها فيما أحل الله لنا .!
وأغمضت عيني بعدها ونمت …فما أحسست بطعم النوم إلا يومها .. وكأني لم أنم منذ تسع عشرة سنة مضت من عمري !!!
ومن يومها ... لم أعرف قلقا أو خوفا في نومي ... وصار هادئا مريحا بحمده تعالى .

السبت، 4 ديسمبر 2010

برودة الاطراف و إزرقاقها فى الشتاء


برودة الاطراف و إزرقاقها فى الشتاء
(ظاهرة رينو)

** تعريفه :خلل تشنجي ناتج عن نقص الامداد الدموي للانسجه السطحيه في الايدي خاصة بشكل مؤقت مما يؤدي الى استجابه مفرطه للبرد

**اسبابه:مجهوله

** اعراضه:شعور بالبروده في اصابع اليد واحيانا القدم ويتغير لونها من الابيض الى الازرق تدوم من دقائق الى ساعه خاصة ايام البرد واستعمال الماء البارد

** الوقايه : التدفئه, لبس القفازات اثناء استعمال الماء البارد, ملابس مصنوعه من البولي برولين افضل, عدم لبس الملابس الضيقه, تجنب الكافيين ,لبس جوارب صوفيه, الابتعاد عن التدخين والتوتر

** العلاج : (يجب استشارة الطبيب) واشهرها وفي الحالات الشديده الادويه المقوية للشعيرات الدموية الحاصرة لقنوات الكالسيوم,الفيتامينات.

الخميس، 2 ديسمبر 2010

الحياة مرآة أعمالك وصدى أقوالك


يحكى أن أحد الحكماء خرج مع ابنه خارج المدينة ليعرفه على التضاريس من حوله في جوٍ نقي بعيداً عن صخب المدينة وهمومها .. سلك الاثنان وادياً عميقاً تحيط به جبال شاهقة .. وأثناء سيرهما .. تعثر الطفل في مشيته .. سقط على ركبته.. صرخ الطفل على إثرها بصوتٍ مرتفع تعبيراً عن ألمه: آآآآه فإذا به يسمع من أقصى الوادي من يشاطره الألم بصوتٍ مماثل:آآآآه نسي الطفل الألم وسارع في دهشةٍ سائلاً مصدر الصوت: ومن أنت؟؟
فإذا الجواب يرد عليه سؤاله: ومن أنت ؟؟ انزعج الطفل من هذا التحدي بالسؤال فرد عليه مؤكداً: بل أنا أسألك من أنت؟ ومرة أخرى لا يكون الرد إلا بنفس الجفاء والحدة: بل أنا أسألك من أنت؟ فقد الطفل صوابه بعد أن استثارته المجابهة في الخطاب .. فصاح غاضباً " أنت جبان" فهل كان الجزاء إلا من جنس العمل.. وبنفس القوة يجيء الرد " أنت جبان " ...
أدرك الصغير عندها أنه بحاجة لأن يتعلم فصلاً جديداً في الحياة من أبيه الحكيم
الذي وقف بجانبه دون أن يتدخل في المشهد الذي كان من إخراج ابنه .
قبل أن يتمادى في تقاذف الشتائم تملك الابن أعصابه وترك المجال لأبيه لإدارة
الموقف حتى يتفرغ هو لفهم هذا الدرس .. تعامل _الأب كعادته _ بحكمةٍ مع الحدث ..
وطلب من ولده أن ينتبه للجواب هذه المرة وصاح في الوادي": إني أحترمك " "كان الجواب من جنس العمل أيضاً.. فجاء بنفس نغمة الوقار " إني أحترمك " ..
عجب الابن من تغيّر لهجة المجيب .. ولكن الأب أكمل المساجلة قائلاً :"كم أنت رائع " فلم يقلّ الرد عن تلك العبارة الراقية " كم أنت رائع " ذهل الطفل مما سمع ولكن لم يفهم سر التحول في الجواب ولذا صمت بعمق لينتظر تفسيراً من أبيه لهذه التجربة الفيزيائية ....
علّق الحكيم على الواقعة بهذه الحكمة : "أي بني : نحن نسمي هذه الظاهرة الطبيعية في عالم الفيزياء صدى .لكنها في الواقع هي الحياة بعينها .. إن الحياة لا تعطيك إلا بقدر ما تعطيها ..
ولا تحرمك إلا بمقدار ما تحرم نفسك منها .. الحياة مرآة أعمالك وصدى أقوالك ..
إذا أردت أن يوقرك أحد فوقر غيرك ... إذا أردت أن يرحمك أحد فارحم غيرك ..
وإذا أردت أن يسترك أحد فاستر غيرك .. إذا أردت الناس أن يساعدوك فساعد غيرك ..
وإذا أردت الناس أن يستمعوا إليك ليفهموك فاستمع إليهم لتفهمهم أولاً ..
لا تتوقع من الناس أن يصبروا عليك إلا إذا صبرت عليهم ابتداء .
أي بني .. هذه سنة الله التي تنطبق على شتى مجالات الحياة .. وهذا ناموس الكون
الذي تجده في كافة تضاريس الحياة .. إنه صدى الحياة.. ستجد ما قدمت وستحصد ما زرعت

الاثنين، 29 نوفمبر 2010

صخرة على الطريق...



صخرة على الطريق...
****************

يحكى أن.....ملكاً فى العصور القديمة، وضع صخرة كبيرة فى منتصف أحد
الشوارع الرئيسية فى مملكته، ثم أختفى خلف شجرة قريبة، ليراقب كيف يكون  ((رد فعل))
الناس، الذين يمرون به كل يوم.

مر أحد التجار الأغنياءجداً فى المملكة، ودار حول الصخرة متعجباً من شكلها، ثم تركها ومضى.


 ثم مر بعض من الناس، فلما رأوا الصخرة تسد الطريق، راحوا يتكلمون فيما بينهم عن مدى الإهمال الذى تعانى منه مملكتهم، وأن المسئولين لا يهتمون بأمور المملكة كما يجب، وأن الملك منصرف عن شئونالمملكة.
أخيراً
جاء فلاح فقير يحمل سلة من الفاكهة على كتفه، كان قادماً من حقله فى 
طريقه إلى بيته. فلما رأى الصخرة هكذا، أنزل بسرعة السلة من على كتفه، وشمر على ساعديه، وراح بكل قوته يدفع الصخرة من مكانها، فى وسط الطريق، حتى نقلها بعيداً على جانب منه.
ولما
أكمل مهمته، إنحنى
ليرفع سلته على كتفه، ويكمل مسيرته إلى بيته.
وبينما هو يفعل
ذلك، شاهد حقيبة موضوعة فى مكان الصخرة فى منتصف الطريق، فراح  يلتقطها من
مكانها، ولما فتحها وجدها مملوءة بالذهب، ومعها رسالة قصيرة من الملك
كتب يقول فيها:

 "هذا الذهب يصير ملكاً خاصاً، للإنسان الذى سيرفع الصخرة من وسطالطريق"

*-*-*-**-.
كسب  الفلاح البسيط ذهب الملك، وفوق هذا تعلم الدرس إن ما نواجهه فى الحياة يأتي لنا دائماً بعطية جديدة، ويفتح باباً لخير قادم

كلمات اعجبتنى




اربعة أشياء في حياتكـ لا تكسرها • الثقة• الوعد• الحب•القلب •
لأنها حين تنكسر لا تصدر صوتاً ولكنها تحدث الكثير من الألم

الأحد، 28 نوفمبر 2010

صلتك بمن تحب

ما هو اعمل حسابك انا زهقت !!!!!

ما هو اعمل حسابك انا زهقت

قاعد سهراااااااان على النت

كل يوم ارررررررررررن على الفاضي

ووقت الفجر ارنلك ولا حياة لمن تنادي ؟

وكل يوم اقول اخرتها ايه بصراحة ده شئ غير عادي

سهران اسهر في طاعة وادعو ربك الهادي

يهديك ويوفقك للفجر لما المؤذن ينادي


وساعتها حياتك تتظبط وربك يكون عنك راضي

.... ♥ ♥ ♥ (`'·.¸ (`'·.¸*¤* ¸.·'´) ¸.·'´) .•*´¨`*•. ♥ ♥

انا ماليش دعوة
مش انا اللي بقول ده المنبه :))

.... ♥ ♥ ♥ (`'·.¸ (`'·.¸*¤* ¸.·'´) ¸.·'´) .•*´¨`*•. ♥ ♥

اما انا فبذكركم بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
: {عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم، وقربة إلى الله تعالى، ومكفرة للسيئات، ومنهاة عن الإثم،ومطردة للداء عن الجسد } [رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني].

وعن جابر رضي الله عنه قال: سمعت النبي يقول: ((إن في الليل لساعة لا يوافقها رجل مسلم يسأل الله خيراً من أمر الدنيا والآخرة إلا أعطاه إياه، وذلك كلَّ ليلة)) أخرجه مسلم

العباد يتقلبون بين أحوال ثلاثة





العباد يتقلبون بين أحوال ثلاثة ..:
1- النعمة.. 2- البلاء..3- الذنب .
            .فالنعمة تحتاج إلى شكر
                           والبلاء يحتاج إلى صبر ..
                                             والذنب يحتاج إلى استغفار
.. فمن شكر وصبر واستغفر .. :

 فقد نال السعادة : أسأل الله أن يجعلك منهم

السبت، 27 نوفمبر 2010

الرسول يحبك ........فهل انت تحبه؟؟؟


الرسول يحبك
********

جلس النبي (صلى الله عليه و سلم) ذات يوم مع أصحابه,,ثم قال:
"أشتقت لأخواني"
ففذع الصحابة و قالوا : أولسنا أخوتك يا رسول الله?,, فقال النبي (صلى الله عليه و سلم):
"بل أنتم أصحابي,,إخواني قوم يأتون من بعدي يؤمنون بي ولم يروني"

نعم أخي,,
أنت حبيب النبي (صلى الله عليه و سلم) ,, وقرة عينه ,, وخليفته وحامل رسالته.
%فهل تحب رسول الله%

بما تحوز محبته :
إذا كان النبي (صلى الله عليه و سلم) صبغ هذه العلاقة بالمحبة,,فقد فسرها و سببها بالإيمان بالنبي (صلى الله عليه و سلم),,وهذا الإيمان يعني الأتباع و الاقتداء و السير على خطى النبي (صلى الله عليه و سلم).

اتباع يورث محبة الله:
واتباع النبي (صلى الله عليه و سلم) و السير على نهجه تجعل المسلم يحوز محبة الله سبحانه و تعالى فقال:
"قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله و يغفر لكم ذنوبكم"

شاب من أستراليا ظريف جداً يحكى قصة إسلامه المضحكة (: islamic story

الخميس، 25 نوفمبر 2010

هل تعلم معنى كلمة احبك؟؟؟‏



احبك,,,,,,,,,,,
كلمة رائعة تحمل كل المعاني الجميلة في العالم


فمعنى اني احبك هو:


انا احترمك


انا مخلص لك


انا احتاجك معي


انت مميز جدا


انت رائع في نظري


قربك يكفيني


انا افضلك على الاخرين


انا افضلك على نفسي


انا اخاف عليك


انا افتقدك دائما


تهمني مصلحتك


اريد ان اراك دائما سعيد


لااحب انا اراك حزينا


احب ان اساعدك في كل شيء


انا موجود دائما عندما تحتاجني


لا احب ان اغضبك


لا احب ان اراك وانت تبكي


يحزنني كل ما يحزنك


احب ان اقدم لك كل ما تحتاج اليه حتى اهم الاشياء بالنسبة لي


انت في تفكيري دائما....


وغيرهاااااااا الكثيييييييييير ...........!!!

I AM A MUSLIM

الخميس، 18 نوفمبر 2010

الفرق بين امتحان الله و امتحان البشر


الفرق بين امتحان الله وامتحان البشر


امتحان البشر: في عدة كتب متشعبة صعبة تستهلك طاقة التلميذ وجهده


امتحان الله سبحانه : في كتاب واحد ميسّر ( القرآن العظيم)


امتحان البشر : الأسئلة فيه مجهولة إلى لحظة البدء بالامتحان


امتحان الله سبحانه : الأسئلة به معلومة واضحة قبل الامتحان وهي :


من ربك ؟؟
ما دينك ؟؟
من نبيك ؟؟
شبابك فيما أبليته؟؟
عمرك فيما أفنيته؟؟
مالك من أين اكتسبته ، وفيمَ أنفقته ؟؟
وعلمك ماذا عملت به؟؟


امتحان البشر : لا يخبرونك بالإجابة قبل الامتحان


امتحانه سبحانه :يخبرك بالإجابة النموذجية خلال الامتحان


امتحان البشر : المعلّمون الذين تمّ اختيارهم لشرح المنهج خطاءون


امتحان الله تعالى : المعلّمون الذين اختارهم الله لنهجه معصومون


امتحان البشر : فترة الإجابة فيه لا تزيد عن ساعات


امتحان الله: فترة الإجابة على الأسئلة تمتد ستين سنة فأكثر وهو عمر الإنسان


امتحان البشر : الدور الثاني فيه مرة واحدة والنجاح فيه غير مضمون


امتحان الله: الدور الثاني مفتوح للعبد إلى أن يغرغر قبل الموت والنجاح فيه مضمون بإذن الله


امتحان البشر : الدرجة الكبرى فيه 100 درجة


امتحانه تبارك : الدرجة الكبرى فيه 700 ويضاعف الله لمن يشاء


امتحان البشر : نتيجته للدنيا فقط


امتحان الله :نتيجته للدنيا والآخرة


امتحان البشر : ينسى بعد اجتياز الامتحان


امتحان الله : لا ينسى فهو يحفظ في كتاب مبين


امتحان البشر : جائزته من حبر و ورق


امتحان الله : جائزته جنات الخلود ( اللهم إني أسالك من فضلك)


فعجباً لمن ينجحون في امتحان البشر ويسقطون في امتحان الله !!!


الأربعاء، 10 نوفمبر 2010

من فضلك ابتسم

لا تتعجل

 
لا تقل إنه قبيح الخلقة إلا إذا ( أحسست بكمال وسامتك)
لا تقل إنه متعجـرف إلا إذا (أحسست بكمال تواضعـك)
لا تقل إنه جـاهل إلا إذا (أحسست بكمــال علمـك )
لا تقل إنه أنانـي إلا إذا ( أحسست بكمال إخلاصك و وفائـك )

...
بإختصار لا تقل له أي شيء لأن فيك الكثير !!!!
لعلــّي أشبـّـه هذا العبارات بكأس الماء الفارغ عندما تسكب به الماء فمن الاستحالة أن تتدفق المياه خارج الكأس قبل امتلائه
أيها الإنسان عندما تمتلئ كهذا الكــأس إجعل نصائحــكـ وتعليقاتــكـ تتدفق للآخرين كتلك المياه أقول :

((لا تكن المغـرور فتندم ولا تكن الواثـق فتـُصدم))
تحدث بعقلكـ قبل لسانكـ وانظر بضميركـ قبل بصركـ
ولا تتعجل كالعجلة فالعجلة تـدور حـول نفسها الاف المرات ولن يوقفهـا إلا نهايتهـا الأليمــــــــــه

الاثنين، 18 أكتوبر 2010

كلـــــمات ليست كالكــــــلمات

 
...أذا أتعبتك آلام الدنيا فلا تحزن
فربما اشتاق الله لسماع صوتك وانت تدعوه
✿---------------✿
لاتنتظر السعادة حتى تبتسم
ولكن ابتسم حتى تكون سعيدا
✿---------------✿
لماذا تدمن التفكير والله ولى التدبير
ولماذا القلق من المجهول
وكل شىء عند الله معلوم
✿---------------✿
لذلك أطمئن
وقل بقلبك قبل لسانك
فوضت أمرى الى الله
(✿◠‿◠)
✿---------------✿

الأربعاء، 13 أكتوبر 2010

حب العلم........

طوبى للغرباء

من فضلك................اغمض عينيك


تركَ رجلٌ زوجتهُ وأولادهُ مِن أجلِ وطنه قاصداً أرض معركة تدور رحاها علىَ أطراف البلاد
وبعد إنتهاء الحرب وأثناء طريق العودة أُخبَرَ الرجل أن زوجتهُ مرضت بالجدري في غيابهِ
فتشوه وجهها كثيراً جرّاء ذلك ..
تلقى الرجل الخبرَ بصمتٍ وحزنٍ عميقينِ شديدينِ ...
وفي اليوم التالي شاهدهُ رفاقهُ مغمض العينين فرثوا لحالهِ وعلموا حينها أنهُ لم يعد يبصر
رافقوه إلى منزلهِ, وأكمل بعد ذلكَ حياتهُ مع زوجتهُ وأولادهُ بشكلٍ طبيعي .. وبعد ما يقاربَ
خمسةَ عشرَ سنةٍ توفيت زوجتهُ ... وحينها تفاجأ كلّ من حولهُ بأنهُ عادَ مبصراً بشكلٍ طبيعي ..
وأدركوا أنهُ أغمضَ عينيهِ طيلة تلكَ الفترة كي لا يجرح مشاعر زوجتِه عند رؤيتُه لها ....
تلكَ الإغماضة لم تكن من أجل الوقوفِ على صورةٍ جميلةٍ للزوجة ... وبالتالي تثبيتها في الذاكرةِ
والاتكاء عليها كلما لزمَ الأمر , لكنها من المحافظةِ على سلامة العلاقة الزوجية
حتى لو كَلّفَ ذلك أن نعمي عيوننا لفترةٍ طويلة خاصة بعدَ نقصان عنصر الجمال المادي ذاكَ
المَعبر المفروض إلى الجمال الروحي
ربما تكونُ تلكَ القصة مِنَ النوادر أو حتىَ مِنْ محض الخَيال , لكنْ ...
هل منا من أغمضَ عينهُ قليلاً عنْ عيوبَ الآخرين وأخطائهم كي لا يجرح مشاعرهمْ ؟؟

Quran MP3 - القرآن الكريم - koran karem

يااااااااااااااا رب

ياربي كم كنت َ حليما ستارا على عبدك الفقير
عصيتك فسترتني ..... وغفلت عنك فأمهلتني
كم ناديتك فأجبتني ؟ وكم رجوتك فأكرمتني ؟
حلمك عليّ أكرم من أي شئ
وفضلك عليّ أعظم من أي شئ
فتحت أبواب جناتك .... وغلّقت أبواب نيرانك ...... سبحانك
هل لي بعد كل غفلاتي هداية ؟
وهل لي بعد كل هفواتي رعاية ؟
وهل لي رغم كل زلاتي حماية ؟
أرجوك باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت وإذا سئلت به أعطيت
أن تجعل قلبي من قلوب الآخرة
اللهم
قوّني على نفسي ..... وعلى شهوتي
واشدد على نيتي
وحسّن صحبتي
وأجب دعوتي
يارب غيّرني

الاثنين، 11 أكتوبر 2010

اغنية مصري اصلي

طالب هندساوى عبقرى

فيديو صغير ممكن يغير حياتك للابد تفضل بالمشاهده

برنامج الأذان المجاني لسماع الأذان بشكل أتوماتيكي خمس مرات في اليوم

مكتبة الكتب - قصص التائبين

الفلاشات - أمتي

الخميس، 7 أكتوبر 2010

قصه اول مسجد فى الجامعه المصريه

في الثلاثينات كان في طالب جديد التحق بكلية العلوم في إحدى جامعة القاهرة
عندما حان وقت الصلاة بحث عن مكان ليصلي فيه فأخبروه أنه لا يوجد مكان للصلاة في الكلية بس في غرفة صغيرة ( قبو ) تحت الأرض ممكن يصلي فيها. ذهب الطالب إلى الغرفة تحت الأرض وهو مستغرب من الناس اللي في الكلية لعدم اهتمامهم بموضوع الصلاة، هل يصلون أم لا ؟! المهم دخل الغرفة فوجد فيها حصير قديم وكانت غرفة غير مرتبة ولا نظيفة، ووجد عاملا يصلي، فسأله الطالب: هل تصلي هنا ؟! فأجاب العامل: أيوه، محدش بيصلي من الناس اللي فوق ومافيش غير هذه الغرفة ‎ ...
فقال الطالب بكل اعتراض: أما أنا فلا أصلي تحت الأرض .. وخرج من القبو إلى
الأعلى، وبحث عن أكثر مكان معروف وواضح في الكلية وعمل شئ غريب جدا ‎!!!
وقف وأذن للصلاة بأعلى صوته!! تفاجأ الجميع وأخذ الطلاب يضحكون عليه
ويشيرون إليه بأيديهم ويتهمونه بالجنون .. لم يبالي بهم، جلس قليلا ثم نهض وأقام الصلاة  وبدأ يصلي وكأنه لا يوجد أحد حوله .. ثم بدأ يصلي لوحده .. يوم .. يومين .. نفس الحال .. الناس كانت تضحك ثم اعتادت على الموضوع كل يوم فلم
يعودوا يضحكون .. ثم حصل تغيير .. العامل اللي كان يصلي في القبو خرج وصلى
معه .. ثم أصبحوا أربعة وبعد أسبوع صلى معهم أستاذ‎! انتشر الموضوع والكلام عنه في كل أرجاء الكلية، استدعى العميد هذا الطالب وقال له : مينفعش اللي بيحصل ، أنكم تصلوا في وسط الكلية !!، نحن سنبني لكم مسجد عبارة عن
غرفة نظيفة مرتبة يصلي فيها من يشاء وقت الصلاة .
وهكذا بني أول مسجد في كلية جامعية .. و لم يتوقف الأمر عند ذلك، طلاب باقي
الكليات أحسوا بالغيرة ، فبني مسجد في كل كلية في الجامعة ..
هذا الطالب تصرف بايجابية في موقف واحد في حياته فكانت النتيجة أعظم من
المتوقع .. و لا يزال هذا الشخص يأخذ حسنات و ثواب عن كل مسجد يبنى في الجامعات و يذكر فيه اسم الله ... هذا ما أضافه للحياة ‎ ..
بالله علينا ماذا أضفنا نحن للحياة ؟!؟
ابتداء من اليوم يا أخي/اختي لنكن مؤثرين في أي مكان نتواجد فيه ، و لنحاول
نصحح الاخطاء التي من حولنا ولا نستحي من الحق .. وربنا سيوفقنا باذنه.
x

فضل صلاة الفجر

الأربعاء، 6 أكتوبر 2010

اتحجبتى برافو عليكى

الحكمه...ضالة المؤمن

الحكمة ضالة المؤمن و بنو الإسلام بها أولى حيث تجدها فعليك بها عنها أبدا لا تتخلى في القلب خواطر عن أمم في واقعها قيم مثلى في القلب خواطر عن مُثل بحضارتنا كانت أصلا من واجبنا أن نعرفها عن قرب و بها نتحلى قيم أوصى المختار بها و لنا فيه المثل الأعلى فتخيل لو نتمثلها كم تصبح دنيانا أحلى .

انت ابوك اسد

النجاح

فن الرسم على الارض 3d

الاثنين، 4 أكتوبر 2010

فيلم كرتونى!!!!

الشخص الناجح

الشخص الناجح يمتلك القدرة على شق طريقه وصنع اسمه بنفسه، وتسويق قدراته ومهاراته بتفائل، هذا الشخص يوجه اهتماماته نحو الآخرين، ويشعر ويهتم بمشاعرهم، ويسأل عن أحوالهم، ولا يشكو ولا يتذمر منهم، يلتزم لسماعهم، فهو شخص يفكر ويتصرف بإيجابية، ويعكس الثقة والحيوية والحماس طوال الوقت، لينعش نفوس من حوله، هو هكذا يشعر بالسعادة والرضا عن نفسه

كن أنت

وفق المبادئ والقواعد، والمبادئ الإسلامية التي تحفظنا، نقود عقولنا، وأفكارنا، واتجاهات تحركاتنا، فإن أردت فعل شيء لا يكسر تلك القواعد والمعتقدات، افعله، إن أردت أن تذهب للبحر ، للمسرح، أن تركض في الشارع، أن تأكل آسكريم وتسمتع به، أن تغير سيارتك، بيتك، الشارع الذي تمشي عليه، وفيه، فافعل ذلك إن كان يشعرك بالراحة والرضا عن نفسك وذاتك، فمن سيحاسبك؟ أنت ملك نفسك ياصديقي، لا تهتم بما سيقوله الآخرون عنك، افعلها فحسب
فكل منا لديه أسلوبه الخاص في الحياة، ولا أحد يملك مفتاح التحكم بك حتى عن بعد، فأنت قناة نفسك التي تريد مشاهدتها ومتابعتها دائماً، ويهمك نجاحها، فكن أنت كأنت، بقراراتك، بتفكيرك، بطبيعتك، بطفولتك، بحبك، بصوتك، بشخصيتك، بابتسامتك، كن ذاتك

السبت، 2 أكتوبر 2010

هديه نهايه الخدمه!!!!!

كان هناك نجار تقدم به العمر وطلب من رئيسه في العمل وصاحب المؤسسة أن يحيله على التقاعد ليعيش بقية عمره مع زوجته وأولاده. رفض صاحب العمل طلب النجار ورغبه بــزيادة مرتبه إلا أن النجار أصر على طلبه فقال له صاحب العمل إن لي عندك رجاء أخير وهو أن تبني منزلا أخيرا وأخبره أنه لن يكلفه بعمل آخر ثم يحال للتقاعد فوافق النجار على مضض وبدأ النجار العمل ولعلمه أن هذا البيت الأخير فلم يحسن الصنعة وأستخدم مواد رديئة الصنع وأسرع في الإنجازدون الجودة المطلوبة. وكانت الطريقة التي أدى بها العمل نهاية غير سليمة لعمر طويل من الإنجاز والتميز والإبداع وعندما أنتهى النجار العجوز من البناء سلم صاحب العمل مفاتيح المنزل الجديد وطلب السماح له بالرحيل، إلا أن صاحب العمل أستوقفه وقال له: إن هذا المنزل هو هديتي لك نظير سنين عملك مع المؤسسة فآمل أن تقبله مني فصعق النجار من المفآجأه لأنه لو علم أنه يبني منزل العمر لما توانى في الإخلاص في الآداء والإتقان في العمل

الجمعة، 1 أكتوبر 2010

هو انت!!!!!!

في أحد الأيام وصل الموظفون إلى مكان عملهم فرأوا لوحة كبيرة معلقة على الباب الرئيسي
لمكان العمل كتب عليها: لقد توفي البارحة الشخص الذي كان يعيق تقدمكم"ونموكم في هذه الشركة !
ونرجو منكم الدخول وحضور العزاء في الصالة المخصصة لذلك"!

في البداية حزن جميع الموظفون لوفاة أحد زملائهم في العمل، لكن بعد لحظات تملك الموظفون
...
الفضول لمعرفة هذا الشخص الذي كان يقف عائقاً أمام تقدمهم ونمو شركتهم !

بدأ الموظفون بالدخول إلى القاعة لإلقاء نظرة الوداع على الجثمان

وتولى رجال الأمن بالشركة عملية دخولهم ضمن دور فردي لرؤية الشخص داخل الكفن.

وكلما رأى شخص ما يوجد بداخل الكفن أصبح وبشكل مفاجئ غير قادر على الكلام

وكأن شيئاً ما قد لامس أعماق روحـــــه .

لقد كان هناك في أسفل الكفن مرآة تعكس صورة كل من ينظر إلى داخل الكفن
وبجانبها لافتة صغيرة تقول :

هناك شخص واحد في هذا العالم يمكن أن يضع حداً لطموحاتك ونمو قدراتك في هذا العالم وهو أنت .....!!!؟؟؟؟

حياتك لا تتغير عندما يتغير مديرك أو يتغير أصدقاؤك
أو زوجتك أو شركتك أو مكان عملك أو حالتك المادية
حياتك تتغير عندما تتغير أنت وتقف عند حدود وضعتها أنت لنفسك !
راقب شخصيتك وقدراتك.... ولا تخف من الصعوبات والخسائر والأشياء التي تراها مستحيلة !


 كن رابحاً دائمــــاً !

وضع حدودك على هذا الأساس.
لتصنع الفرق في حياتك.

وذلك يكون بحسن التوكل على الله وليس التواكل والأخذ بالأسباب والإخلاص لله ثم الإخلاص في العمل
والبعد عن اليأس والإحباط والعجز والتكاسل . همسة.... من النادر أن نفكر فيما نملك،..... بل نحن نفكر فيما ينقصنا.

الأربعاء، 25 أغسطس 2010

شااااااب بلا معاصى

عن أنَس بن مالك أن النبي قال : «‏ كل ابن آدم خطّاء وخير الخطاءين التوابون »‏

ابدأ بنفسك..ولا تنتظر احد


إني وجدت كثيرا من الناس يصيبهم الحزن والقلق ويعتريهم الأسى بسبب يجهله كثير منهم ويخفى على جملة من الناس ألا وهو


الاهتمام بتقييم الآخرين لنا ليكون حكمهم هو المقياس الحقيقي لنظرتنا لأنفسنا بمعنى..
أنني لا يمكن ان أصف نفسي بأني مبدع أو منجز او ايجابي او صاحب فكر ونظر سديد وناجح ووو.. الا بمقدار ما يهبني الآخرون من معين ثنائهم ومدحهم وتصفيقهم, وبمجرد نقدهم وتعنيفهم وحديثهم السلبي عني فاني اختصر مسافة الحلم السلبي تجاه ذاتي لمسافات طويلة واضع نفسي في دائرة مغلفة بالحزن والاسى والقلق والتوتر
دعني عزيزي القاريء أقول لك شيئا مهما.. للعقل قوانين يسير عليها ومناهج مبرمجة يعتادها ويرشحها مع الزمن .. وللقوانين قواعد ومباديء وفلسفات ولهذه الأخيرة عناوين ورسوم ولافتات خطت بقلم جميل لتعبر عن ما يقبع خلفها من تفاصيل عمل الفكر داخلها , ولذا فانك بمجرد تغيير التركيز على قانون من القوانين وبالتالي ادامة النظر في معنى ومنهج من تلك القواعد فانك ستحصل على نتائج جديدة ..
سأضرب لك مثالا..
حينما تصاب بخوف مثلا من شيء ما.. فهذا معناه ( انك اخترت سلفا انك تخاف من هذا الشيء+ جعلته قانونا= فتم تأسيس القواعد اللازمة لهذا القانون لجعله واقعا ملموسا+ تم التركيز عليه مع كل موقف مشابه = فصارت عادة ودائرة محكمة بصورة لاشعورية)
مهمتنا تكمن دائما في شيء واحد ( التغيير لقوانين العقل السلبية) = يقودنا الى نتائج ايجابية بشروط
- التكرار
- التركيز
- صدق العزيمة والاصرار
نرجع لقضيتنا الأساس :
من الامور التي تحقق لنا السعادة الا ننتظر تقييما من احد.. وهنا يجب التفريق بين الفرح بالتقييم الايجابي لأحبابنا واصحابنا لكن هذا لا يعني انني لا اعرف قيمة نفسي حتى اجد منهم كلمة ثناء او انني فاشل بمجرد لمحة عتاب او اشارة نقد
تحررك هذا من انتظار التقييم سيجعلك بالضرورة تهتم بالنظر الشخصي نحو ذاتك.. ان تفرح بما تراه انت من منظورك الشمولي انه خطوة طيبة في سلم النجاح والانجاز! ان تغتبط وتسعد لكونك ترتقي عتبات المجد ولو ببطء المهم انك على الخط.. وان رأيت امورا سيئة بدرت منك فلتعلم ان السلوك هذا يحتاج الى اصلاح وتوبة ومراجعة نفسك وترشيد ذاتك..
السير في قانون المراقبة الذاتية وكونك المسؤول الاول عن فرحك وحزنك يسجعل منك مع الوقت انسانا ناضجا هادئا مرتاح البال
اهتم بنفسك واصلحها وارشدها وانك ان شاء الله واجد في هذا السبيل خيرا عظيما .

اسر القلوب



إن الوصفة السحرية لدخول قلوب الناس والتأثير فيهم هي حسن المعاملة
ألا تعلم أن أُناسًا كثيرين دخلوا الإسلام في آسيا وإفريقيا بسبب التجار المسلمين
هل تعتقد أن كل هؤلاء التجار كانوا فقهاء أو علماء؟
هل التحقوا بمعاهد إعداد الدعاة أو تعلموا فن العلاقات العامة وإقناع الآخرين؟
كل هذا لم يحدث إنما هم فقط تربوا على الإسلام الصحيح
لقد صدق من قال إن فعل رجل في ألف رجل - خير من قول ألف رجل في رجل
وبحُسن خلقك إن لم تستطع أن تقنع الناس برأي ما فستكسب احترامهم على الأقل
فقد كان كفار قريش يتركون أماناتهم عند رسول الله صلى الله عليه وسلم
وهم لا يؤمنون به  “جئتكم من عند خير الناس”
هكذا قال عوف بن الحارث المشرك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم 
ففي الحديث أن عوف بن الحارث كان ممن قاتل المسلمين مع قومه
حتى قام على رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم بالسيف
فقال: “من يمنعك مني؟” قال صلى الله عليه وسلم: “الله”
فسقط السيف من يده فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم السيف فقال له: “من يمنعك مني؟
قال: “كن خير آخِذ
قال: “تشهد ألا إله إلا الله؟” قال: “لا
ولكن أعاهدك على ألا أقاتلك ولا أكون مع قوم يقاتلونك
فخلَّى رسول الله صلى الله عليه وسلم سبيله فجاء إلى أصحابه فقال: “جئتكم من عند خير الناس
يقول روجيه جارودي كنت من مجموعة الجنود الفرنسيين الذين كانوا يحاربون المسلمين الجزائريين في ثورة الجزائر عام1960
وتم القبض عليَّ بواسطة مجموعة من المجاهدين المسلمين وذهب بي أحدهم ليتولى إعدامي في الجبل
وحين انفردت به سألني: “هل معك سلاح؟
فقلت له: “لا، ليس معي سلاح
فقال هذا المجاهد: “وكيف أقتل رجلاً ليس معه سلاح؟     وأطلق سراحي
قال جارودي: “وبقيَتْ هذه القصة تتفاعل في ضميري سنين كثيرة حتى قمت بدراسة الإسلام
فأيقنت أن هذا المجاهد كان ينطلق في تصرفه معي من واقع العقيدة والأخلاق الإسلامية
فكان لهذا الحادث أثره البالغ في إسلامي” الذي هز العالم بأسره
وحدث مع المسلم الألماني يحيى شوفسكه
أنه بعد زواجه ركب مع زوجته سيارة عامة وكانا جالسَيْن فرأى يحيى إفريقيًّا أسود هَرِمًا وقام يحيى وقدم مكانه للرجل فإذا بالرجل يبكي ولما كان يحيى لا يعرف الإنجليزية فقد سأل جيرانه لماذا يبكي الرجل؟
قالوا له: إنه قادم من جنوب إفريقيا ولأول مرة في حياته يرى رجلاً أبيض يقوم له ويعطيه مكانه
يحكي يحيى القصة، ويقول: “هذا هو الإسلام
وحدث أن سافر يحيى إلى مكة للعمرة
فلما حضرت الصلاة خرج يحيى لأدائها مع الناس في الحرم المكي ونسي أن يأخذ سجادته معه ونظر حيث سيضع جبهته فوجد الحصى والحجارة  فقال في نفسه: “هذا ما قسمه الله لي وإذا بجواره حاج هندي يخلع معطفه ويفرشه له يقول يحيى: “وهذا هو الإسلام
وأخيرًا أخي الشاب أرجو ألا تترك هذه الصفحة إلا بعد أن تعقد النية على تغيير شيء في نفسك
وتذَكَّر تجاربك السابقة في الدعوة هل كل من نفروا منك وصدوك كان السبب دائمًا عنادهم واستكبارهم؟
أم لعل الخطأ كان منك أحيانًا؟
يقول الله عز وجل: {وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ القَلْبِ لانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ
هل كنت جافًّا في معاملتهم؟
هل كنت عصبيًّا وسريع الغضب؟
هل كانت نصيحتك مباشرة وصوتك مرتفعًا؟
اسأل نفسك جيدًا، وأجب بصدق واعزم على تغيير السيئ من أخلاقك وتذكر أنه مهما كان عمرك فيمكنك تغيير نفسك
فكما يقول المثل الروماني: إنك لن تكبر أبدًا على التعلم